برج الحوت (21 شباط - 20 آذار)
مهنياً: قد يحمل هذا اليوم هدوءًا ملحوظًا تتأخّر معه المشاريع اوتُلغى الحجوزات وتؤجّل المباحثات والنتائج
عاطفياً: أنت مدعو إلى متابعة كل ما يحصل حولك، وأخذ المستجدات الإيجابية بعين الاعتبار، بعيداً عن العناد والتشبث
صحياً: قم برحلة أو بزيارة إلى بعض الأماكن الأثرية التي لم تطأها قدماك بعد
برج الدلو (21 كانون الثاني - 20 شباط)
مهنياً: تعيش ارتباكاً وتأجيلاً ربما لبعض المواعيد. لكن لا تخف على مستقبل مشاريعك، فهي تسير بالاتجاه الصحيح
عاطفياً: تجد حلولاً لبعض المشكلات المستعصية ، فتزرع السعادة في محيطك، وربما تقوم بعملية إقناع. النتائج كلها في مصلحتك
صحياً: فرصة مناسبة لادخال تغيير ايجابي على حياتك الصحية نظراً إلى اهمية الارتباطات والمسؤوليات
برج الجدي (21 كانون الأول - 20 كانون الثاني)
مهنياً: لا تفقد اتزانك ولا تحاول أن تفرض هيمنتك على الآخرين. ادرس الأمور بهدوء
عاطفياً: تبدي بعض الانفعالات والأحاسيس السلبيّة، تُفسد الأجواء وتثير بعض الاضطرابات والحساسيات بينك وبين الشريك
صحياً: يعاني المحيطون أوضاعاً صحية متردية نتيجة تقاعسهم عن ممارسة الرياضة وإهمال أوضاعهم الصحية. خذ العبرة
برج القوس (21 تشرين الثاني - 20 كانون الأول)
مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك وتحقيق أحد مشاريعك الكبيرة
عاطفياً: الأمور لن تتعقّد قليلاً، لا بل من المحتمل أن تواجه قضية غير متوقعه تدفعك إلى إعادة حساباتك العاطفية
صحياً: الانضمام إلى نادٍ فيه مسبح شتوي يساعدك على ممارسة هواية السباحة المفيدة للصحة
برج العقرب (21 تشرين الأول - 20 تشرين الثاني)
مهنياً: تستعيد همتّك وتتوّصل الى فرض شروطك وتلاحق أهدافك بنجاح
عاطفياً: تنتعش الاوضاع العاطفية، ويحمل اليك هذا اليوم برهان حب وبوحاً او فرصاً عاطفية استثنائية
صحياً: لا تقلق على الوضع الصحي لأحد أفراد الأسرة، فهو مجرد عارض بسيط
برج الميزان (21 أيلول - 20 تشرين الأول)
مهنياً: تشعر الراحة بعد عناء مضن، وتنتابك رغبة في التعبير والتجديد. لكنّك لن تلمس النتائج الحقيقية يوم عيد ميلادك
عاطفياً: تعيش جواً رومانسياً حالماً يزيد من جاذبيتك وسحرك، وتعرف أوقاتاً استثنائية على صعيد اللقاءات العاطفية واجواء المغازلة والود والتقارب
صحياً: أنت صاحب القرار النهائي للبدء بحمية قاسية للتخلص من الوزن المفرط الذي تعانيه
برج العذراء (21 آب - 20 أيلول)
مهنياً: تسعى وراء أطراف جديين مستعدين للالتزام المهني، إلا أن الاحتمالات تبدو ضيعفة جداً. قد تضطر لإنقاذ وضع ما أو لإيجاد حل لنزاع في العمل
عاطفياً: لا تبعث بإشارات سلبيّة وخاطئة للحبيب، وتجنّب النقاشات الحادة والدخول في نزاعات مهما كانت درجتها من الأهميّة أو السخافة
صحياً: تبتكر مشاريع خلاقة وفريدة من نوعها، ولا سيما حين يتطلب الأمر القيام بحركة تفيد الجسم
برج الاسد (21 تموز - 20 آب)
مهنياً: ربما تصاب بخيبة أمل. تحاش الخطوات الحاسمة. تكون في الواجهة وربما تتعرّض لاستفزازات أو تحديات
عاطفياً: أنبّهك الى أنّ العلاقة المتأرجحة قد تتأثر سلبًا ، فكن حذرًا. باستطاعتك ضبط الامور، إذا أردت أن تكون هذه الفترة جيّدة
صحياً: تزاول الرياضة شعوراً منك بأنها مفيدة، وخصوصاً بعد خضوعك لعملية جراحية دقيقة
برج السرطان (21 حزيران - 20 تموز)
مهنياً: لا تخالف الارشادات ولا تترك عملك ناقصًا. أنت معرّض للمحاسبة. هيّئ عملك جيّدًا ولا ترتجل موقفًا. باكر الى عملك فهو ناشط جدًّا ولن يرحم أعصابك
عاطفياً: تجذب الحبيب بلطفك الزائد ولا سيما بعد فترة من المخاض العسير والمشكلات التي واجهتكما. حدث سعيد وخبر مفرح، فكن على استعداد
صحياً: تقرر التوقف عن تناول الدواء من دون استشارة الطبيب. هل تدرك العواقب؟
برج الجوزاء (21 أيار - 20 حزيران)
مهنياً: العمل تحت الضغط قد يسبب بعض الأخطاء، فكن حذراً لتتجاوز هذا اليوم
عاطفياً: تحاول تمتين أواصر العلاقة وربّما المصالحة بعد سوء تفاهم، سواء أكان ذلك من خلال لقاءات رومانسية او جلسات حميمية دافئة
صحياً: لا تعرّض نفسك للارهاق. راع ظروفك الصحية وخفف من النشاطات غير المنتجة
برج الثور (21 نيسان - 20 أيار)
مهنياً: تؤدي الصدفة دورًا ايجابيًّا في حياتك في الايام الأخيرة من الشهر، فالقمر في البيت الخامس مناسب جدًا للحب والعلاقات الحلوة واللقاءات التي توقظ المشاعر والرغبات
عاطفياً: تعيش هموماً كثيرة هذا اليوم. من الممكن أن تتزوج، أو تلاحق هدفاً بغرض المصلحة وتعبّر عن حب قد لا يكون صادقاً
صحياً: إياك والتكاسل عن القيام بنشاطات تعودة بالمنفعة الصحية عليك
برج الحمل (21 آذار - 20 نيسان)
مهنياً: البحث في دفاتر الماضي، يوضّح لك الكثير من الامور التي اثارت ريبتك
عاطفياً: ستجد أن الشريك هو الأقرب اليك، والسبب يعود الى الثقة الزائدة بينكما
صحياً: عليك ان تمشي ساعة يومياً، وستلاحظ تحسناً كبيراً في نشاطك ذهنياً وبدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق